في قرية صغيرة، عاش فتى يُدعى سالم يحلم بالطيران. كان يصنع أجنحة من الخشب والقماش، ويسقط كل مرة. سخر منه الجميع، لكنه لم يتوقف. في صباح ضبابي، جرب آخر اختراعاته من أعلى التل، وطار لبضع ثوانٍ قبل أن يسقط وسط دهشة أهل القرية. لم تكن الطائرة مثالية، لكنها أثبتت أن الحلم ممكن. أصبح سالم رمزاً للأمل، وبدأ الأطفال يحلمون أيضاً. قرية صغيرة، عاش فتى يُدعى سالم يحلم بالطيران. كان يصنع أجنحة من الخشب والقماش، ويسقط كل مرة. سخر منه الجميع، لكنه لم يتوقف. في صباح ضبابي، جرب آخر اختراعاته من أعلى التل، وطار لبضع ثوانٍ قبل أن يسقط وسط دهشة أهل القرية. لم تكن الطائرة مثالية، لكنها أثبتت أن الحلم ممكن. أصبح سالم رمزاً للأمل، وبدأ الأطفال يحلمو قرية صغيرة، عاش فتى يُدعى سالم يحلم بالطيران. كان يصنع أجنحة من الخشب والقماش، ويسقط كل مرة. سخر منه الجميع، لكنه لم يتوقف. في صباح ضبابي، جرب آخر اختراعاته من أعلى التل، وطار لبضع ثوانٍ قبل أن يسقط وسط دهشة أهل القرية. لم تكن الطائرة مثالية، لكنها أثبتت أن الحلم ممكن. أصبح سالم رمزاً للأمل، وبدأ الأطفال يحلمو https://www.profitableratecpm.com/t85pwu6...
تعليقات
إرسال تعليق